الوصف
“الحرف أوّل شرارات النور، والكلمة أولى درجات التغيير، وقدرٌ من البوح يعيد للنفس توازنها، والطيور حينما تغرد فإنها لا تكترث بطلقات الصيادين أو تعبأ بمناطق الحظر الجوي، أو تخشى مشانق التقاليد، ومعتقلات الأعراف، وأسلاك السياسة الشائكة. هذا المعنى يظل ماثلاً أمامك وأنت تتنقل بين صفحات “لو كنت طيراً” بحيث تجد نفسك أمام لغة جديدة، تقتحم بك مناطق أبعد من تلك التي يعهدها الناس.”