الوصف
“كان غيره يبكي كلما سنحت له الفرصة..أما هو فكان يَختِل الفرص في محطات القطار، وكراسي الإنتظار، وغرف الغربة، ليكتب. كان يتوسد منتصف عمره وأكثر، يعود بذاكرته الخمسينية طفلاً يجتر أفراحه، أوقد منارة الفجر في قريته الصغيرة، ثم رحل..”
يسرد الكاتب جانباً من ذكرياته وأحداث طفولته وحياته